خطة المخابرات الإيرانية لفضح عمالة العلامة اللبناني «الحسيني» لهم كمعارض للنظام الإيراني العميل الملا اللبناني «الحسيني» كرت محروق للمخابرات الإيرانية
أصدرت مؤخراً الأمانة العامة للمعارضة الإيرانية بياناً عن كشف خطة مخابرات الملالي المُحاكة مع العميل الملا اللبناني لهم «الحسيني» الذي كان يظهر كمعارض للنظام الإيراني لغرض تسويقه بين الدول العربية للشرق الأوسط و طريقة استخدامة المخادعة ضد المقاومة الإيرانية وعلى هذا الضوء يوجد من الوثائق و الإثباتات المتعلقة بهذا الملا المأجور لهذا النظام و ابتزازه لمنظمة مجاهدي خلق
صدرت مؤخراً الأمانة العامة للمعارضة الإيرانية بياناً عن كشف خطة مخابرات الملالي المُحاكة مع العميل الملا اللبناني لهم «الحسيني» الذي كان يظهر كمعارض للنظام الإيراني لغرض تسويقه بين الدول العربية للشرق الأوسط و طريقة استخدامة المخادعة ضد المقاومة الإيرانية وعلى هذا الضوء يوجد من الوثائق و الإثباتات المتعلقة بهذا الملا المأجور لهذا النظام و ابتزازه لمنظمة مجاهدي خلق.
وكما تنوي وزارة مخابرات الملالي للنظام الإيراني التي ارادت أن تظهر عميلها العلامة (محمد علي الحسيني) بجانب عملاء النظام الإيراني الأخرين الذي كان في باريس مما تسبب في تحويله إلى ورقة محترقة ، فالعمل على إظهار هذا العميل و اعادة استخدامه لتسويقه في دول مختلفة و الأوساط العربية من أجل استخدامه ضد المقاومة الإيرانية التي هى المنظمة الوحيدة التي تكشف مخططات الحرس الثوري الإيراني و النظام و كشف قضايا الشعب الايراني من داخل طهران .
وقد تم الكشف عن عمالة هذا الملا لوزارة المخابرات و قوة القدس الارهاب و الفرع اللبناني لقوات الحرس و ظهوره بين أقذر عملاء وزارة المخابرات حيث كان رد فعله متسرع برهبة من المخابرات الملالي على المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية ، في بيان لجنة الأمن و مكافحة الارهاب في تاريخ 9 يوليو 2017 لهذا العام الجاري .
حيث يتواجد تفاصيل أكثر حول الخطة الجديدة لوزارة المخابرات الإيرانية فيما يتعلق بهذا الملا "الحسيني" العميل وكما وصلنا من داخل البلاد:
1. أمرت وزارة المخابرات هذا الملا بإخفاء علاقاته مع العملاء الآخرين بقدر المستطاع للحؤول دون مزيد من فضحه و فقدان مصداقيته و لذلك فإنه تجنب وضع صور و تسجيل لقائه بالعملاء يوم 8 يوليو في باريس على حساباته بتواصل الاجتماعي صوره مع العملاء الاخرين مرفقة طيا .
2. من أجل تبرير زيارته لباريس في يوليو الماضي أعلن الملا الحسيني في عمل تضليلي في مقابلة مع بعض الصحافة العربية أنه قد قام بتلك الزيارة للبحث عن «عوامل و جذور الارهاب» بدعوة من «مجموعات فرنسية و ألمانية» بينما كانت حقيقة الزيارة هى مرتبة بالكامل من قِبل وزارة المخابرات الايرانية التي كانت قد دفعت نفقاتها ولا تمت بصلة لمزاعمه.
3. العميل "الحسيني" الذي كان يمتنع عن اجراء مقابلة و ابداء الرأي ضد نظام الملالي و حزب الله منذ العام الماضي و بذريعة محظوريات أمنية ، عاد و بأمر من وزارة المخابرات الايرانية لأجل تبييض وجهه و التوغل في الدول و الأوساط العربية ليصدر تصريحات و بيانات و يجري مقابلات ضد ولاية الفقيه و حزب الله ، وما هو إلا انه تكتيك مكشوف لوزارة المخابرات الايرانية التي تحاول تصنع رسم وجه كمعارض لعملاء النظام الايراني لاعطاء مصداقية لهم.
4. من جهة أخرى قامت وزارة المخابرات خلال الأسابيع الماضية بتكثيف الاتصالات بين الملا الحسيني و عملائهم و عناصرهم و منها في باريس و بروكسل و بيروت و قد كلفو الملا اللبناني "الحسيني" بزيارة بروكسل بالقيام بمساعدة عدد من العملاء المأجورين الأجانب و عدد من العملاء المكشوفين من أمثال: ( قربان علي حسين نجاد ، و غلام رضا صادقي جبلي و ، داود باقروند ، و بتول سلطاني ) بهدف احباط المعارضة الواسعة لأعضاء البرلمان الاوروبي و البرلمان البلجيكي لانتهاكات حقوق الانسان في إيران ودعمهم للمقاومة «جبلي» وهو عميل آخر كلفته وزارة المخابرات الايرانية في شباط منذ عام 2008 بالذهاب من إيران إلى أشرف لإيذاء مجاهدي خلق ثم تم اعتقاله من قِبل الشرطة العسكرية الأمريكية و الشرطه العراقية كما اعتقل وادين في سنوات لاحقة في كندا بتهمة تورطه في عملية اختطاف طفل .
5. تعتزم وزارة المخابرات تأسيس مركز في اوروبا باسم هذا الملا العميل وتوظيف عدد من الموظفين في هذا الصدد لكي ينشط ضد مجاهدي خلق و مناصريهم وحماتهم خاصة بين العرب تحت غطاء مكافحة الارهاب.
6. وحسب خطة وزارة المخابرات الإيرانية من المقرر أن ينشط الملا الحسيني مع عدد من المأمورين و المرتزقة الأحوازيين للمخابرات ممن يدعون كذبا مدافعين عن مواطنينا العرب المغلوب على أمرهم ضد المقاومة الإيرانية ويصورون مجاهدي خلق معادين للمواطنين في الأهواز بصفتهم أناسا يحملون أفكارا شوفينية.
7. كلفت وزارة المخابرات هذا الملا اللبناني "الحسيني" بتقديم بعض آخر من عملاء وزارة المخابرات كعناصر معارضة لدى الدول والأوساط العربية.
و تأكد و تشدد لجنة الأمن و مكافحة الارهاب على أن تعيد إلى الأذهان بأن الوثائق الدامغة لعمالة الملا "الحسيني" وعن أعماله الابتزازية قابلة لتقديمها لأي محكمة ، وكما تحذر من المؤامرات القذرة لمخابرات الملالي للنظام الايراني و قوة القدس عبر هذا العميل المذكور ضد المقاومة الإيرانية و كذلك دول الجوار .
* خلفيات عن العميل الملا "الحسيني"
1. كان الملا الحسيني قد قضى في السابق مدة عقد من الزمن في مدينة قم وفي حينه كان عضوا في حزب الشيطان و بعد مغادرة إيران و اتخاذ مواقف ضد حزب الشيطان ، و أعلن عن تضامنه مع منظمة مجاهدي خلق و المعارضة ، و التزم «بمواجهة الإرهاب و الاستبداد الديني المتمثل في نظام ولاية الفقيه في إيران» مؤكدًا « بانه يعتبر اي اقتراب او إقامة علاقة مع هذا النظام وعملائه، خيانة كبرى» [ الميثاق الموقع عليه بتاريخ 28 اب 2007 - مرفق ]
و أكد على هذا الخط ” الخط الاحمر” وصادق عليه عدة مرات خلال السنوات اللاحقة ومنها في 29 إيلول 2014 و الثاني من حزيران 2015.
2. خلال هذه السنوات وبينما كان مجاهدو خلق في أشرف وليبرتي يعيشون تحت حصار لا إنساني وظروف صعبة، وتلبية لطلباته الملحة التي كان يتقاضاها من أجل « الدعم المالي والمساعدة لحوزة بني هاشم في لبنان» ولدعم الشيعة ضد النظام الإيراني، قدّم المجاهدون مساعدات مالية له (وثائق الوصولات كلها موجودة وقابلة للنشر) و عندما اعتقل في لبنان و كان في السجن، تبنّى مجاهدو خلق بتسديد جميع التكاليف الخاصة بالإجراءات القضائية واختيار المحامين و رعاية عائلته ووفّروا غطاءاً سياسيا له إلى أن نكث ميثاقه و عهده بكل صراحة، و اعلن ذلك في رسالة الكترونية ارسلها في يوم 13 اذار 2017 و اعتبر الميثاق ملغي وفي الوقت نفسه واصل ابتزازه اليومي لأخذ المال من مجاهدي خلق وهدد بانه سوف يترك المجاهدين على حالهم فقط إذا ما دفعوا له مبلغ 30 ألف دولار خلال اسبوع واحد! غير ان المجاهدين لم يكترثوا اهتماما به و قطعوا علاقاتهم معه بعد ذلك. بعض من وثائق الابتزاز مرفقة طيا.
3. وظفت مخابرات الملالي في 8 يوليو هذا الملا العميل مع عملاء آخرين مسودة الوجوه لاطلاق تخرصات ضد المقاومة الإيرانية في باريس وكرر هذا الملا "الحسيني" اللبناني في اجتماع مع عملاء النظام الايراني وكل مزاعم نظام الملالي ضد مجاهدي خلق منها وقال:
- لمجاهدي خلق كانت أهدافهم السياسية أهم من آرواح المجاهدين في أشرف وكانوا يريدون المتاجرة بكل مشكلة انسانية في أشرف ، المجاهدون هم كانوا يعطون رسالة أن يقصفوا ليبرتي بالصواريخ.
- مجاهدو خلق لم يكونوا يصلّون وفي شهر الصيام كانوا يقولون اننا صائمون الا أنهم كانوا يأكلون و يشربون.
- عندما علمت الأعمال الارهابية التي نفذها مجاهدو خلق اصبت بالصدمة. ما كان فرق بينهم وبين النظام.
- الآن الواجب المقدس هو (انقاذ) المغرر بهم في ألبانيا فعلينا جذبهم ، بالله انهم في حالة الانهيار وانهم لا يدركون الحقائق ومن أهم واجبنا هو انقاذ هؤلاء من الجحيم.
وكما تنوي وزارة مخابرات الملالي للنظام الإيراني التي ارادت أن تظهر عميلها العلامة (محمد علي الحسيني) بجانب عملاء النظام الإيراني الأخرين الذي كان في باريس مما تسبب في تحويله إلى ورقة محترقة ، فالعمل على إظهار هذا العميل و اعادة استخدامه لتسويقه في دول مختلفة و الأوساط العربية من أجل استخدامه ضد المقاومة الإيرانية التي هى المنظمة الوحيدة التي تكشف مخططات الحرس الثوري الإيراني و النظام و كشف قضايا الشعب الايراني من داخل طهران .
وقد تم الكشف عن عمالة هذا الملا لوزارة المخابرات و قوة القدس الارهاب و الفرع اللبناني لقوات الحرس و ظهوره بين أقذر عملاء وزارة المخابرات حيث كان رد فعله متسرع برهبة من المخابرات الملالي على المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية ، في بيان لجنة الأمن و مكافحة الارهاب في تاريخ 9 يوليو 2017 لهذا العام الجاري .
حيث يتواجد تفاصيل أكثر حول الخطة الجديدة لوزارة المخابرات الإيرانية فيما يتعلق بهذا الملا "الحسيني" العميل وكما وصلنا من داخل البلاد:
1. أمرت وزارة المخابرات هذا الملا بإخفاء علاقاته مع العملاء الآخرين بقدر المستطاع للحؤول دون مزيد من فضحه و فقدان مصداقيته و لذلك فإنه تجنب وضع صور و تسجيل لقائه بالعملاء يوم 8 يوليو في باريس على حساباته بتواصل الاجتماعي صوره مع العملاء الاخرين مرفقة طيا .
2. من أجل تبرير زيارته لباريس في يوليو الماضي أعلن الملا الحسيني في عمل تضليلي في مقابلة مع بعض الصحافة العربية أنه قد قام بتلك الزيارة للبحث عن «عوامل و جذور الارهاب» بدعوة من «مجموعات فرنسية و ألمانية» بينما كانت حقيقة الزيارة هى مرتبة بالكامل من قِبل وزارة المخابرات الايرانية التي كانت قد دفعت نفقاتها ولا تمت بصلة لمزاعمه.
3. العميل "الحسيني" الذي كان يمتنع عن اجراء مقابلة و ابداء الرأي ضد نظام الملالي و حزب الله منذ العام الماضي و بذريعة محظوريات أمنية ، عاد و بأمر من وزارة المخابرات الايرانية لأجل تبييض وجهه و التوغل في الدول و الأوساط العربية ليصدر تصريحات و بيانات و يجري مقابلات ضد ولاية الفقيه و حزب الله ، وما هو إلا انه تكتيك مكشوف لوزارة المخابرات الايرانية التي تحاول تصنع رسم وجه كمعارض لعملاء النظام الايراني لاعطاء مصداقية لهم.
4. من جهة أخرى قامت وزارة المخابرات خلال الأسابيع الماضية بتكثيف الاتصالات بين الملا الحسيني و عملائهم و عناصرهم و منها في باريس و بروكسل و بيروت و قد كلفو الملا اللبناني "الحسيني" بزيارة بروكسل بالقيام بمساعدة عدد من العملاء المأجورين الأجانب و عدد من العملاء المكشوفين من أمثال: ( قربان علي حسين نجاد ، و غلام رضا صادقي جبلي و ، داود باقروند ، و بتول سلطاني ) بهدف احباط المعارضة الواسعة لأعضاء البرلمان الاوروبي و البرلمان البلجيكي لانتهاكات حقوق الانسان في إيران ودعمهم للمقاومة «جبلي» وهو عميل آخر كلفته وزارة المخابرات الايرانية في شباط منذ عام 2008 بالذهاب من إيران إلى أشرف لإيذاء مجاهدي خلق ثم تم اعتقاله من قِبل الشرطة العسكرية الأمريكية و الشرطه العراقية كما اعتقل وادين في سنوات لاحقة في كندا بتهمة تورطه في عملية اختطاف طفل .
5. تعتزم وزارة المخابرات تأسيس مركز في اوروبا باسم هذا الملا العميل وتوظيف عدد من الموظفين في هذا الصدد لكي ينشط ضد مجاهدي خلق و مناصريهم وحماتهم خاصة بين العرب تحت غطاء مكافحة الارهاب.
6. وحسب خطة وزارة المخابرات الإيرانية من المقرر أن ينشط الملا الحسيني مع عدد من المأمورين و المرتزقة الأحوازيين للمخابرات ممن يدعون كذبا مدافعين عن مواطنينا العرب المغلوب على أمرهم ضد المقاومة الإيرانية ويصورون مجاهدي خلق معادين للمواطنين في الأهواز بصفتهم أناسا يحملون أفكارا شوفينية.
7. كلفت وزارة المخابرات هذا الملا اللبناني "الحسيني" بتقديم بعض آخر من عملاء وزارة المخابرات كعناصر معارضة لدى الدول والأوساط العربية.
و تأكد و تشدد لجنة الأمن و مكافحة الارهاب على أن تعيد إلى الأذهان بأن الوثائق الدامغة لعمالة الملا "الحسيني" وعن أعماله الابتزازية قابلة لتقديمها لأي محكمة ، وكما تحذر من المؤامرات القذرة لمخابرات الملالي للنظام الايراني و قوة القدس عبر هذا العميل المذكور ضد المقاومة الإيرانية و كذلك دول الجوار .
* خلفيات عن العميل الملا "الحسيني"
1. كان الملا الحسيني قد قضى في السابق مدة عقد من الزمن في مدينة قم وفي حينه كان عضوا في حزب الشيطان و بعد مغادرة إيران و اتخاذ مواقف ضد حزب الشيطان ، و أعلن عن تضامنه مع منظمة مجاهدي خلق و المعارضة ، و التزم «بمواجهة الإرهاب و الاستبداد الديني المتمثل في نظام ولاية الفقيه في إيران» مؤكدًا « بانه يعتبر اي اقتراب او إقامة علاقة مع هذا النظام وعملائه، خيانة كبرى» [ الميثاق الموقع عليه بتاريخ 28 اب 2007 - مرفق ]
و أكد على هذا الخط ” الخط الاحمر” وصادق عليه عدة مرات خلال السنوات اللاحقة ومنها في 29 إيلول 2014 و الثاني من حزيران 2015.
2. خلال هذه السنوات وبينما كان مجاهدو خلق في أشرف وليبرتي يعيشون تحت حصار لا إنساني وظروف صعبة، وتلبية لطلباته الملحة التي كان يتقاضاها من أجل « الدعم المالي والمساعدة لحوزة بني هاشم في لبنان» ولدعم الشيعة ضد النظام الإيراني، قدّم المجاهدون مساعدات مالية له (وثائق الوصولات كلها موجودة وقابلة للنشر) و عندما اعتقل في لبنان و كان في السجن، تبنّى مجاهدو خلق بتسديد جميع التكاليف الخاصة بالإجراءات القضائية واختيار المحامين و رعاية عائلته ووفّروا غطاءاً سياسيا له إلى أن نكث ميثاقه و عهده بكل صراحة، و اعلن ذلك في رسالة الكترونية ارسلها في يوم 13 اذار 2017 و اعتبر الميثاق ملغي وفي الوقت نفسه واصل ابتزازه اليومي لأخذ المال من مجاهدي خلق وهدد بانه سوف يترك المجاهدين على حالهم فقط إذا ما دفعوا له مبلغ 30 ألف دولار خلال اسبوع واحد! غير ان المجاهدين لم يكترثوا اهتماما به و قطعوا علاقاتهم معه بعد ذلك. بعض من وثائق الابتزاز مرفقة طيا.
3. وظفت مخابرات الملالي في 8 يوليو هذا الملا العميل مع عملاء آخرين مسودة الوجوه لاطلاق تخرصات ضد المقاومة الإيرانية في باريس وكرر هذا الملا "الحسيني" اللبناني في اجتماع مع عملاء النظام الايراني وكل مزاعم نظام الملالي ضد مجاهدي خلق منها وقال:
- لمجاهدي خلق كانت أهدافهم السياسية أهم من آرواح المجاهدين في أشرف وكانوا يريدون المتاجرة بكل مشكلة انسانية في أشرف ، المجاهدون هم كانوا يعطون رسالة أن يقصفوا ليبرتي بالصواريخ.
- مجاهدو خلق لم يكونوا يصلّون وفي شهر الصيام كانوا يقولون اننا صائمون الا أنهم كانوا يأكلون و يشربون.
- عندما علمت الأعمال الارهابية التي نفذها مجاهدو خلق اصبت بالصدمة. ما كان فرق بينهم وبين النظام.
- الآن الواجب المقدس هو (انقاذ) المغرر بهم في ألبانيا فعلينا جذبهم ، بالله انهم في حالة الانهيار وانهم لا يدركون الحقائق ومن أهم واجبنا هو انقاذ هؤلاء من الجحيم.
Comments
Post a Comment